{وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ} عن النجاسة أو قصرها خلاف جرّ العرب ثيابهم خيلاء فربما أصابتها نجاسة.
{والرجز} فسره النبي صلى الله عليه وسلم بالأوثان {فاهجر} أي دم على هجره.
{وَلاَ تَمْنُن تَسْتَكْثِرُ} بالرفع حال، أي لا تعط شيئاً لتطلب منه أكثر وهذا خاص به صلى الله عليه وسلم لأنه مأمور بأجمل الأخلاق وأشرف الآداب.